NEW STEP BY STEP MAP FOR بحور

New Step by Step Map For بحور

New Step by Step Map For بحور

Blog Article

البحر البسيط هو بحر شعري من دائرة المُختَلِف، ويتكون من تفعيلتين سداسيتين مختلفتين تتكرران أربع مرات في كل شطر، وهما "مُسْتَفْعِلُنْ وفَاْعِلُنْ"، ووزن البحر البسيط هو "مُسْتَفْعِلُنْ فَاْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَاْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَاْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَاْعِلُنْ"، ومفتاح البحر هو "إِنَّ الْبَسِيْطَ لَدَيْهِ يُبْسَطُ الأَمَلُ مُسْتَفْعِلُنْ فَاْعِلُنْ مُسْتَفْعِلُنْ فَاْعِلُنْ".

فأما رُحتُ بالشرفِ المُعلى          وإِما رُحتُ بالموتِ المُرِيحِ

سامح حبيب يدعو لإصلاح السياسة الخارجية البريطانية ووقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل

يعود سبب تسمية البحر الكامل لكماله في الحركات فهو أكثر البيوت حركات، ولكماله عن الوافر الذي هو الأصل في الدائرة وذلك لاستعماله تاماً، ومنهم من قال لأنّ عدد أضربه تزيد عن عدد أضرب باقي البحور حيث إنّه يشتمل على تسعة أضرب، ويصلح لكافة أنواع الشعر، ومفتاحه الشعري هو:

من أهم القصائد التي جاءت على البحر الطويل قصيدة "قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل" للشاعر "امرؤ القيس"، وقصيدة "سلا القلب عما كان يهوى ويطلب" للشاعر "عنترة بن شداد"، وقصيدة "رأتني فقالت أنت شيخ وإنَّما" للشاعر "أبو الطفيل القرشي".

علَّةُ القطف (سقوط السّببِ الأخير بأكمله من التّفعيلة) وتسكينِ الخامسِ المُتحرّك، والسّبب الأخير هنا هو (تُنْ)؛ بذلك تُصبح (مُفَاْعَلَتُنْ): (فَعُولُنْ//ه/ه). هذه العلّةُ تدخلُ عروض الوافر وضربه دائمًا.

البحر الطويل: طويٌل له دونَ البحورِ فضائلُ          فعولن مفاعيلن فعولن مفاعل

هو من الأكثر البحور الشعريّة التي تقترب إلى النثر، كما أنّه أكثر البحور تقلبًا وذلك لكثرة الزحافات والعلل فيه، سُمي بالرجز لكثرة اضطرابه الذي يُشبه اضطراب قوائم الناقة عند القيام، كما سُمي بهذا الاسم لتقارب أجزائه وقلة حروفه، وقلّ استخدام هذا البحر عند شعراء العرب القدماء، وأغلب ما نظّم عليه هي أشعار العلماء التي تحمل المتون العلمية كالنحو والفقه والمنطق، ويُعد هذا البحر من أسهل البحور في النظم.[١٩]

دائرة "المختلف:" وتشتمل هذه الدائرة على البحر الطويل والبحر المديد والبحر المستطيل والبحر البسيط والبحر الممتد.

يستند الشعراء على ما يسمّى ببحور الشعر في نظم قصائدهم، والمقصود ببحور الشعر أنّها مجموعة من التفعيلات أو الأوزان التي يقيس عليها الشاعر أبيات قصيدته، ويكتبها على وزنها، read more ويعتبر الخليل بن أحمد الفراهيدي مؤسس هذه البحور، أما صفي الدين الحلي فهو واضع مفاتيح هذه البحور، ويتألف بحر الشعر من قسمين متطابقين تماماً من حيث نوع وعدد التفعيلات. وكما يمكن تعريف بحور الشعر بأنّها عدد من الأوزان أو الإيقاعات التي ترتبط بشكل وثيق بالشعر والموسيقى بمختلف أنواعها في الشعر العربي، وجاءت تسمية البحر بهذا الاسم نظراً للتشابه بينه وبين البحر الحقيقيّ، إذ يعتبران لا متناهيين في السعة بالرغم مما يُغترف منهما.

يُعتبر المقطع الطويل (-) مساوياً لثلاثة أحرف، والمقطع القصير (ب) مساوياً لحرف واحد.

بُحُورُ الشِّعْرِ وَافِرُهَا جَمِيْلُ *** مُفَاْعَلَتُنْ مُفَاْعَلَتُنْ فَعُوْلُ

قصيدة "حمد الإله واجب لذاته" لـ "مالك بن المرحل"؛ وهي قصيدة علمية تنظم متن الفقه الشافعي المعروف بـ "متن أبي شجاع".

يعود سبب تسميته بالمتدارك إلى أنّ الأخفش الأوسط تداركه على الخليل الذي لم يعيره الاهتمام الكامل، وبسبب تداركه للبحر المتقارب أي التحاقه به، وله مسميات أخرى:" كالمحدث" لحداثة عهده، أو "المُختَرَع" لأنّ الأخفش اخترعه، وهو بحرٌ قليلُ الاستعمال قديماً وحديثاً، حيث يقتصر نظمه في الموشحات أو الغناء أو لقول نكتة، ومفتاحه الشعري:

Report this page